استفاد الحارس المغربي المتألق ياسين بونو بشكل كبير من وديتي الشيلي وباراغواي، سواء على المستوى البدني أو كذلك الذهني وهو الأهم بالنسبة له.
وذلك بعدما نجح ياسين بونو في الحفاظ على نظافة شباكه لأول منذ 8 مباريات متتالية استقبل فيها الأهداف رفقة فريقه إشبيلية، حيث عانى بونو بشكل كبير من الهفوات الدفاعية التي يرتكبها خط الدفاع لاسيما بعد رحيل كل من جول كوندي ودييغو كارلوس.
هذا وقدم ياسين بونو مستوى ثابت ومتميز خلال وديتي الشيلي وباراغواي حيث كان حاسما في إنقاذ شباك المنتخب من أهداف محققة كما حافظ على نظافة شباكه.