حسم الناخب الوطني وليد الركراكي موقفه بخصوص منفذي الضربات الحرة وضربات الجزاء، وذلك قبيل انطلاقة منافسات كأس العالم قطر2022.
وأنهى وليد الركراكي الجدل حول هذا الموضوع رغبة منه في تفادي أي صدام بين اللاعبين، لاسيما وأن واقعة سنة 2019 لازالت ترخي بظلالها على المنتخب الوطني والتي كانت سببا في اندلاع المشاكل بين عبدالرزاق حمدالله وبعض لاعبي المنتخب المغربي.
وقرر وليد الركراكي وضع ثقته في المهاجم سفيان بوفال لتنفيذ ضربات الجزاء يليه حكيم زياش كبديل أول له، أما الضربات الحرة القريبة فستُمنح لحكيم زياش، فيما سيتكلف أشرف حكيمي بتنفيذ الضربات الحرة الطويلة.