ذكرت تقارير صحفية أن المنتخب التونسي بات مهددا بالإقصاء من المشاركة في كأس العالم قطر2022، بسبب المشاكل القائمة بين الإتحاد التونسي لكرة القدم ووزارة الشباب والرياضة.
حيث نشب صراع كبير بين وزير الشباب والرياضة، كمال دقيش ووديع الجريء بسبب الجدل الذي رافق أخبار التلاعب في نتائج المباريات لاسيما مباريات تحقيق البقاء والصعود، مما دفع الوزارة الوصية للتفكير في إمكانية حل الإتحاد المحلي لكرة القدم.
هذا وقد يتسبب ذلك في إمكانية تجميد نشاط المنتخب التونسي واستبعاده من جميع المسابقات، على غرار ما قامت به الفيفا ضد منتخبات كينيا وزيمبابوي مما قد يحرم الشعب التونسي من مشاهدة منتخبه في مونديال قطر.