يتجه فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى فرض تغييرات مهمة على مستوى الطاقم التقني للمنتخب المغربي، مع الإبقاء على وليد الركراكي مدربا للفريق الوطني.
ولم يكن فوزي لقجع راضيا على أداء ودور مساعدي المنتخب المغربي، خصوصاً غريب أمزيل الذي لم يقدم أي إضافة تقنية أو تكتيكية للناخب الوطني، فيما يكتفي رشيد بنمحمود بالحديث مع اللاعبين وخلق أجواء جميلة بينهم في حين يغيب عنه الدور التقني والتكتيكي.
وأمام هذه الملاحظات، يتجه فوزي لقجع إلى اتخاذ قرار بتغيير الطاقم التقني أو تطعيمه بأسماء مخضرمة قادرة على مساعدة وليد الركراكي في عمله، حتى يتمكن من تطوير الأداء التكتيكي للمنتخب المغربي.
12 تعليق
المنطق يقول ان رئيس الجامعة هو المسؤول الأول عن كل ما حدث. فيجب محاسبته هو الأول على تبذير المال في الكماليات مثل تغيير إقامة الاعبين بفندق فخم والتكفل بمصاريف سفر عدد كبير ممن ينتسبون للصحافة الرياضية ومت خفي أعظم. وبعد ذلك طرح مسألة بقائه أو عزله على البرلمان. أما الطاقم فيجب تغييره بما فيه الركراكي لأن مساعديه الذين يلومهما رئيس الجامعة كانا تحت امرته وهو الذي كان يفتي عليهما ما يفعلانه.
فكفى كم الضحك على الناس.