بعدما عينت سابقا الجامعة الملكية لكرة القدم لجنة لدراسة و تقييم العمل الذي قام به ناصر لارغيت على رأس الإدارة التقنية، كتمهيد منها لإنهاء مقامه على رأس هذا المنصب.
توصلت الجامعة بالعديد من السير الذاتية لأطر تقنية عالمية من أجل خلافة ناصر لارغيت في هذا المنصب الحساس، حيث ارتأت الجامعة إلى التريث في اختيار الشخص المناسب لعدم السقوط في نفس الأخطاء الماضية و كذا لضمان عمل قاعدي متين.
و من بين أهم الأسماء المطروحة على طاولة الجامعة نجد الفرنسي أرنيس فينغر المدرب السابق للغانيرز أرسنال الإنكليزي، نظرا لخبرة الرجل الكبيرة في تتبع المواهب و تأطيرها كيف لا و هو الذي ساهم في بروز أجيال كبيرة بالنادي اللندني الأمر الذي يجعله مرشحا فوق العادة لتولي هذا المنصب في حالة تم الإتفاق على التفاصيل المادية للعقد.