حجم الضغط علی المجموعة من طرف العديد من المحللين قبل مباراة ريمو ستارز غير مفهوم بالمرة ويطرح العديد من علامات الاستفهام.
عوض دعم ممثل المغرب في الاستحقاق القاري قبل مباراة نيجيريا هناك من ذهب للحديث عن الاقصاء المرير المنتظر واصدار أحكام مسبقة لوضع المزيد من الضغط السلبي عوض دعم اللاعبين، تحفيزهم ورفع معنوياتهم، تماماً كما يفعل المحللون قبل مباريات الفرق المغربية الأخری المشاركة في المنافسات القارية، والتي يتم تحفيزهم خلالها بجميع الطرق عن طريق رفع منسوب الثقة وخلق أجواء صحية تساعد علی العطاء.
“قلبو شوية البارابول الی الجهة الأخری واتركونا نعمل في صمت”.
للأسف.. فرق لم تحصد أكثر من نقطة أو نقطتين ولا يتم الحديث عن أزمات داخلها ولا تتم الدعوة لانقاذ ما يمكن انقاذه، ولتصريف الأزمة وتحوير النقاش يتم الزج باسم الزعيم رغم انطلاقته الجيدة علی المستوی المحلي والقاري ويكثر الحديث عن أزمة لا وجود لها الا في مخيلتهم تكريسا لسياسة الهروب الی الامام.
الزعيم عاٸد، وبقوة ان شاء الله، بفضل تظافر مجهودات مكوناته ودعم أوفياٸه، فلا تنساقوا وراء من تزعجهم بداية الزعيم، وواصلوا مساندة المجموعة التي تعول علی حضنكم الدافٸ وعشقكم الكبير.
عاش الزعيم ولا عزاء للحاقدين.
محمد الشرع الناطق الرسمي لنادي الجيش الملكي