عمد الإتحاد المصري لكرة القدم على ذبح عجلا بدولة الكوت ديفوار وتوزيع لحمه على الفقراء والساكنة المحلية، بنية تصحيح مسار المنتخب المصري في كأس أمم إفريقيا والتخلص من عقدة التعادلات التي أصابت الفراعنة.
كما يرغب الإتحاد المصري لكرة القدم من خلال ذبحه العجل، حماية لاعبي المنتخب المصري من الإصابات بعد تعرض أكثر من لاعب لإصابات خطيرة على غرار الحارس الشناوي والنجم محمد صلاح.