يُعتبر الحسين عموتة ثاني مدرب مغربي يصل لنهائي قاري رفقة المنتخبات، وذلك بعدما نجح في قيادة منتخب الأردن إلى نهائي كأس أمم آسيا عقب فوزه على كوريا الجنوبية في دور النصف النهائي.
وسيكون الحسين عموتة ثاني مدرب مغربي يصل لنهائي قاري رفقة المنتخبات بعد بادو الزاكي الذي قاد المنتخب المغربي إلى نهائي كأس أمم إفريقيا سنة 2004 قبل أن يخسره أمام منتخب تونس.
فهل سيكون الحسين عموتة أول مدرب مغربي يفوز بلقب قاري رفقة المنتخبات، علما أنه سبق وأن توج بلقب قاري رفقة الأندية.